الآن يعتري جسدي الصغير .. وبـعض أشلاي التي نشلتيها مني ..,
شــعور بـ دمـعة فــرح ..,
أتصدقيـن الآن وانا برفقتك ..,
يعتريني شــعور بـأنك تداعبينني في وسـط أحضاانك ..,
فأتلمسك .. وابكـي ..,
وأتصور في غياب طيــفك القــاتل ..,
كأنني ذاك البصـير الذي يبحث عن ألامان ..,
في زحمة العثرات ..,
وأشتم عبيرك .. وأستــنشــق نفســك بأرتيــاح ..,
فتمتلئ رئيتي من رذاذ عطـركِ ..,
حتى هذة اللحظة أنـا مقيداً بأغلالكِ ..,