عندما اريد ان ارآك
.
.
.
ابحث عنك في مرائة الكلمه
.
.
.ابتسم في عتمة ليلأً لم
يخلق الإ لينتزع الاحرف مني
.
.
.
وعندما أراك
اشكر الاقدار التي لم تشاء
الا ان تجمعني بك
لحظتها فقط
.
.
.
//اعلم بأن تضرعي لم يذهب سدى//
.
.
.
وابدء بستشعار الصمت الذي يعلن الصخب
على صمت المكان
تبدء الرؤيه تتضح
والاحرف تجتمع
.
.
وتكوُن صورة بخاطري
بل انهااستوت حروفها
وتداعت كلماتها
لتعلن عن خروجها
لقائنا الاول
هو ذاك القاء الذي تكملني فيه لتكون نصفي الثاني
.
.
وبعدها
ذاتي وذاتك حضوراًواحد متصلاً لاإنفصام فيه
.
.
.
بذور ورد تبذرها
واسقيها انا
عناق حار بين الحقيقة والواقع
ارواح تتعانق وتعرف كيف تقراء الكلمه
انه التقاء العقل
وانجذاب الفكر
اسمآ من آي لقاء
.
.
.فلتنهض معي
لتفسد اشعال الشموع
ونوقفٌهم من اتمام قرائة تمتماتهم
وطلاسمهم...وكلامتهم المعسوله
لخداع البشر
سيظهر زيفهم
ويظهر ذاك الطاهر الصادق بأنه ليس
سوى ساحر خبيث اوقد النار ليجذب من تآه عن طريقه
وأضاعه فكره قبل عقله
.
.
.
نحن قادتنا عقولنا
واتحاد فكرنا وصدق نواينا
الى الطريق الصحيح
.
.
.
انا....وانت
نستبيح جو الحب لنفتك بعذريته
ليكون لنا وحدنا
تحت ضوء القمر
..
..
..
وتحت أشعة شمس الصباح
..
..
..سنكون انا وانت
كبرياء رجل يعانق غرور أنثى
لم تخلق الا له
وبعدها ستستقر روحي الى حيث انت
بطيفك
بحضورك
بغيابك
بروحك
التي تقبع داخلى جسدي متخذتاً
من احد اركان قلبي مسكنً لها
استحضر طيفك كما اشاء
واحضرك امامي كما اشاء
بل انك لاتملك الإان تنحني امام غروري
ليس ضعفاًمنك
ولكن تعلم بأن قلبي يسكنه حبً
لايستحقه من الرجال غيرك
فنحنائك لي يقابله
انثى تجثو تحت قدميك تقبل ارضً
قد وطئتها
هو ليس حب
ولاهو بعشق
بل اندماج روحي يجعل من انحنائك
وتقبيلي لأرضك شئ غير مرئي
لانه فلسفة الجسد
انا من اتفرد برؤيتها
لذلك انحنائك لن يكون سوى تأكيد لكبريائك
وتقبيلي للأرضك يزهو بغروري
انت طيف يسكنني انا وحدي
وأعزف منه لحناًبوتر قلبي
لايسمعه سواى
انت حلم ياسيدي
انت طيف اتلذذ به عندما اضع
رائسي على وسادتي
انت سراب
يحسبه القارئ
رجل اعيش في اكنافه
.
.
.
نسمات هواء بارده اصابت جسدي بقشعريره
لتوقضني من حلم انت فارسه
للأسحب الغطاء واكمل نومي بهدوء
ولكن
.
.
.
من دون طيفك هذه المره
فسمح لي سيدي
***((عازفة بلا وتر))***