((ولاشى))
اجمل من عودة محب بعد غياب
طال وانت تنتظر على قارعة الطريق
فتهم برحيل مع يأسك وانت جازم على عدم العوده
فقد بلغ بك اليئس مرحلة التشبع
فتدير ظهرك تجر خطواتك جرأً تهم برحيل وقد
اتشحت السماء بسواد بعينينيك
فأذا صوته يناديك متجه نحوك ليعلن لك بأنه عاد
عندها فقط...(((لاشى)))يضاهي فرحتها