اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إنتــَــــــر الحياة حب أستاده ( أنثَى ) ويتخلل هذا الحُب الكثير من المواقف الرومانسية التي نعبِّر عنها أمَّا بالخروج مع أحبابنا في رحلة برِّيَّة أو الجلوس والإختلاء بهم على شاطِيء بحري نظِيف وخالِ من مخلَّفَات الحضَارَة الإنسانية .. ولكن مع الأسَف الشَّدِيد نجد الكثير من الناس لايأبه لهيك أمُور لايخرج مع حبيبته لايُلاطفها لايُبادلها القَفشَات الحِلوَة التِي تسعدها كما ترين في الصُّورَة أدناه كيف ( البَعَير ) يضِع يده اليُسرَى خلف ظهر محبوبته ليشعُرها بالحُب والدِّفء .. والحَنَان الذِي قلَّ هذهِ الأيَّام .. لاحضِي كيف تُمِيل بعنقهَا نحوه ولسَان حالها يقول إحضنِّي ياحبيبي .. قبِّلنِي وأفعَل بي مَاشِئت في هذهِ الأجواء الرُّومَانسيَّة الحَالِمَة دون خجل أو وجَل !!! بل الأكثر من ذلك والحَدِيث لازَال لكِ أستاده ( أنثَى رَقِيقَة ) أنظرِي في ظهر الكُرسِي الذِي يسترخُون عليه ولاحضِي مجمُوعَة القلوب .. التِي رسمها ( البَعِير ) بريشَته وبعنايَة فَائِقَة ليُعبِّر بها عن مَدَى حبّه .. وشغفه المجنون لحبيبته ( بعُّورَه ) حسب وصفك لاوصفِي؟ يعني من المؤلم جداً إنكِ ترين ( البعير ) يفعل كل ذلك بينما البعض منَّا .. لايكلف نفسه عناء الخروج مع زوجته لُحَيظَة وذلك من باب تغيير الأجواء . / / الأستاده ( أنثَى رَقِيقَة ) .. حقيقة عجبتنِي كثير هذهِ ( البعُّورَة ) وهي مُمَدَّدَة على الأرِيكَة .. ولستُ أدرِي أهُوَ من حقِّي أن أعلِّق عليها هِيَ الأخرَى أن أفصَح عمَّابِي إزاءُهَاام لا؟ يالله منها .. شكلها سَقَطَت بقُوَّة في أودَاج الحُب فمن لها .. من يُوَاسِيهَا .. ويأخُذبيدها؟ من يقول لها لاتخَافِي ولاتجزَعِي وإن محبوبكِ قادِم لامَحَالَة وإن تأخَّر قليلاً؟ / / إنتـَــر انتر انتر انتر منور ياقدع قصت بعير ابن بعرور منحرمش من ذوووووقك ومرورك النايس ياهووووووووووووووو انثى رقيقه