مــــوضـــوع جميـــــل وكــــما أشــــار الأخـــوان سابـــقاً ففعلا مـــن ينـــكر المنــــكر ويأبى على نفســــه الحــرام في هــذه الأيــام سوف يـــجد من يـــوصفه بالجنــــون .
لكـــني عتــــبي عــلى صـــاحب المـــوضـــوع هــو ::
بأن هـــذا الــرد من المشـــرفة المـمــيزة يستــحق أن يُعــلق عليــــه مرة أخــرى لا أن يُهمــش ويُشكـــر الراد بعــده بــدون اي أشــارة اليـه حتــى ولو كــان هــذا الــرد يُخـــالف رأيــك أخــي كــاتب المــوضوع ففي النهـــاية كلنـــا هنـــا في محـــاولة للرقـــي بأنفســـنا أولا ثم للقــراء جميـــعاً من بعـــدنا << أعتـــذر للتدخــل . . وشكـــراً
.