وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أولا أختي ماكان مني عند قراءة الرسالة والقصة الا التجاوب معها بالدموع الحارة
كيف لا وأنت إحدى مآسي هذا المجتمع والطلاق
سأختصر القول بأن هناك مشاكل لابد للتعايش معها مهما حصل ومهما كان
ليس أمامنا خيار سوى أن نرضى بما قدره الله لنا
ويمكنها تجديد حياتها اليومية بالبحث عن فرصة عمل تربوية تضفي عليها نشاطا وحياة جديدة
عليكي أن لاتكرهي ابنك الذي منه مها كان يبقى ابنك حاولي ان تحبيه وتربيه على الأخلاق الإسلامية
أخيرا مدام ترضين بالقضاء والقدر وأنت مؤمنة لاتجعليها عقبة تقف امام طريق الحياة الزوجية فالكثير أخطاوا لكن عادوا مرة أخرى وتزوجوا ونجحوا
والأمثلة كثير
أتمنى لك حياة سعادة