وَهَل يَبْقى لِـ الإبْدَآع تَتِمّة ! ! ! بَعْدَ هّـ ـ ـذآ النص ؟ ؟ وربّ مُحمَد تَسَآءلتُ مِرَراُ أَمَآ قَرَأَته هُنَآ كُتِب بِـ نفْس حُروفنَآ . . الهَـ ـ ـوآوية عَـ ـ ـنود {’ . . بوحٌ اليَآسمين أَذهلتنـ ـ ـ ـي ! ! .