مشرفتي وأستاذتي عابرة سبيل...
رؤيانا مسلوبة النظر..لا تتجاوز حدود مسافة دمعتين..
إن كنّا قد حرصنا على بريقهما..فلنذرفهما أكثر فأكثر..
وعندها فقط ستكون لصفحات السنين مخالب وسطور تتجلى شاعريتها على شكل لوحات عتيمة الظِل والظِلال..مكانهما الأبدي يقبع في باطن القلم..وروح الذكريات
استاذتي شكري وتقديري العميقين لكِ
والله لا يحرمنا من وجودك هنا او هناك..
أبقي بخير..
أخوك/ نار