أشتقت أضمك لأجل أعلمك وشلون كيف المشاعر نازفه فى غيابك وكيف الزمن من دون غيبتك مجنون وكيف الفواد يجيبنى عند بابك هذا الفراق المر ملعون ملعون لانه خذاك وعن عيونى غدابك