أنا في غاية الحزن لأختنا هذه .
ولكنها يجب عليها أولاً مقاطعة ذلك الأفعى .
ومن ثم اللجوء لمن يستطيع مساعدتها من المقربين والموثوق بصدق نواياهم
والمتفهمين لمثل هذه الأمور .
وعليها أن تستغفر المولى عز وجل.
ورحمته وسعت كل شيء . ( وإنه يغفر الذنوب جميعا)
ثم تحذيري لأخواتي بأن من يرتاد الشات بشكل مستمر صبحاً ومساءاً . لن تجد عنده
الراحة والطمأنينه بل إنه يزيدها قلقاً وإرهاقاً .
فعليكن أخواتي الحذر من إرسال الصور أو أرقام الهواتف لكل من يرتاد الشات
من الشباب المراهق .
وانا أقولها بكل صراحه ( الشات عاده سيئه أخذت وقت كثير من المراهقين ..
وحسبنا الله ونعم الوكيل .