يا لعذوبةِ الحرف
حتى وإن أثقلته كمالأحزان المرميّة على عاتقه
إلا انها نبض إبداع لحدّ الإمتاع
وكما بادلتنا الشعور نبادلك
ففي الغياب لنسئل وعند الحضور لنفرح نعيش حال بعضنا ونقف معه
ولكن أتنمى أن يخيب ظني بأن هذا وداع وفراق لمن أحبوك
كن بأتم حال وسعادة دائمة ارجوها لك
حماك الله ووفقك