هذا ما نأكد عليه دائما فكل منا لولا رحمة الله كان ولايزال معرضا للكثير من مسببات الاعاقه ونحمد الله الذي من علينا بالعافيه ولكن لم لانسأل انفسنا ماذا فعلنا لاخواننا وابنائنا من الذين اراد الله لهم ان يعيشو هذه الحاله ولماذا نقف موقف المشاهد الذي ليس له دور فنحن لابد ان نتفاعل مع هذه الفئه ونتعايش معها وندخلها بما يناسب وما يلائم ندخلها في نسيج المجتمع دون ان نشعرهم بالفروق التي اراد الله ان تكون بيننا
للجميع نحن اخوة لهم فلنأخذ بأيدي اخواننا ونكمل مسيرة الحياه
سائلين الله ان يعافي الجميع من كل مكروه مؤمنين بحكمة الله في ذلك
والشكر الجزيل للاخت وئام والشكر موصولا لمجلة فواصل ولكم جميعا.