. . . قَلْبِيْ شَغُوْفٌ بِحُبِّ الوَرْدِ وَالبَحْرِ أَهْوَىْ الجَمَاْلَ وَأَهْوَىْ زُرْقَةَ العَيْنِ صباحك يهديني . . لأن الغرق هو عمري ! . . . علاء الدين عاشق الورد