[c] الساهر في لحظات اللحاق وراء المعاني ... وفي لحظات تصدع جدار الخيال ... ستجدني أتربع بوزني الخفيف على بوابة كلماتك ... ربما أقرأ .. وربما أعبث برسم الحروف كي أكون هنا بجوارها .. ولكنني لن أغيب عنها أبداً [/c]