الله يحييك أستاد ( سَامِي ) وبُورِك المَولَى فِيك ..
ليسَ لدِي إعترَاض على ماذَكَرت أو نَقَلت بَالأحرَى ولكن نحنُ حينَمَا نقول
( لكَ تحيَّاتِي ) أو نقُول (تَحيَّاتِي) وتقدِيرِي أو شَيء من هَذَا فصَدّقنِي
لانقصُد بهَا ( البُقَاء ) أبَداً ..
ولانقصُد من خِلالهَا ( المُلك ) مُستَحِيل ..
ولانَرمِي بهَا إلى ( العَظمَة ) كَـلاّ .. لاهَذَا ولاذَاك ..
وإنَّمَا نقصُد فِيهَا الألفَة أو الوِد الذِي بينَنَا وَبَين النـَّفَر الذِي نقولهَا له ..
فَقَط ليسَ أكثَر من ذلك .. وَشُكراً جَزِيلاً يَاصَاح ،،،
/
/
إنتـَــر