َا مَنْ عَبَثْتِ بِقَلْبٍ هامَ وَاضطَرَبا هلاّ حَنَنْتِ وأدَّيتِ الذَّي وَجَبا أمْ أنتِ لا هيةٌ للصَّرمِ عازِمَةٌ قَدْ سرَّها أنْ تَرى الولهانَ مكتئبا وهَى فصدَّقَ أنّ الحبَّ ينفَعَهُ وَرامَ عيشاً يُزيلُ الهمَّ والتَّعبا