الكاتب والاستاذ | ناصر عبدالله
أغلق الباب وبان رمش العين
من نافذة الإنتظار وكل ليله على
هذا الحال قلباً ينزف وعيون تدمع
اي حال محب هذا وين الوفاء
ياصاحبة السعاده
لا اعلم ماذا اكتب والحروف تعتذرني
تواسييك ام تناجيك !
كفآني الصمت فهو بحد ذاته
جمالاً في حضورك
فالمقام لا توفيه الثمانية والعشرون
حرفاً حقه
دمت بود