رقيقة الود / \
أختلاف
وصدقاً ما أجمل هذه الخطوات التي مشيت فيها .. وتأملتها من خلال ألق قلمكِ .. ورغبته في الحوار مع الجمال .. تلك الرغبة التي ألهبت في الأوراق حضوراً معتكف الملامح على رونقكِ .. وبديع حضوركِ تلك الرغبة التي صنعت لنا لوحة بهية الألوان .. عتيقة الأصالة في ملامحها .. وفي جسدها المغمور روعةً رقيقة التباشير . لقراءة هذه الجميلة يجب أن نتحضر بمزيد من رغبة الصمت .. وبمزيد من رغبة التحليق معها إلى حيث نبقى فلا نعود إلا معكِ ... صدقنى كانت سعادتى بتواجدى هنا لاأبحر معكِ بكل حرف ... دمتى بكل خير ...
فائق تقديرى وأحترامى
(( ساحر النبض ))