كل ُ [ إبنُ حرمه ] وإن طالت [ دلاختـــهُ ] = يوما على آلة ٍ حدبــاء َ [ مشــقول ُ ] على دين محمد [ عليه الصلاة والسلام ] ما دمنا من بلاد التوحيد . ونسألُ الله التقى والعفاف والغنى لمن عاش وهو يرجو رحمة ربـــــــه .