أيها القابع خلف أحلامك !
هذه هي الحياة / رغبه وخوف
ما أعلمه أن المعناة هي من جعلت أينشتاين
يحمل شهادة الدكتره في الفلسفه
من جامعة زيوريخ ويلقي بها أرضا
وينخرط في تفرعات العلوم الطبيعيه
ما علمته عنه أنه كان مناضلا أكثر
من كل ِّ آخر .
سـُـرّت ْ به الألمان ‘‘ جميع الألمان ‘‘
ولدانا وشيباا .
ولكن رجلا منهم لم يدعه وشأنه
فسُلبت منه كل أوسمة الشرف
وهذا هو الفرق بيننا نحن/ انا ‘ وانت
وبين هذا الرجل .
هو لم يحفل بهذا .
عاش مرتحلا
ونحن لا زلنا هنا
من كان بالقرب منا يشعرنا
أننا / شي
ونحن كذالك
وكما قال نويتن هذه المره .
لا بد من شي .
ولا شي لنا إلا متسعـا عظيما
من هذه الحياة / الأحــلام !
يقال كان لديه قاعدتان كان
ينصح بهما
( أولا أن تستقل بآرائك عن آراء الآخرين فلا تتقيد بها )
الثانيه
( نسيتها )
ولأنني لا أريد أن أدعك بهذه الصوره
فيجب عليك أن تنظر إليك جيدا
بلا مرآه .
لو لم يكن يهوديا هذا
لأحسن كثيرا في حياته
التي لا زالت تبوحُ به ِ
ونسيَ عنها .
أسأل الله أن يعطينا وإياك
خير المسأله