اللي استوعبته إن ساره [ زاحفه ] وزاحفه من الزحف
وزحف فلان / أي انبطح أرضا و أنبرش بطريقه غير مباشره !
وهي كنايه للإنسان [ الآ متحرر من الأخلاقيات الوحشه]]
وهذه معقوله لو نظرنا إلى إنسان‘‘الآن‘‘
[ الإنسان الحداثي]
والزحفان بوجه عام لا يدنيك من غايه لا باعا ولا ذراعا ولا هروله ‘‘
وكما ورد من لسان السلف والخلف
[ الكتاب بيــّن من عنوانه ]
أكثر ما اخافه
أن تشترط إبنتي ـ ولا تهون زوجتي ـ
[ موتوريلاا] وضمان ‘ ولثلاث سنوات
من ‘‘آكسيوم تليكوم‘‘
قبل أن تنفخ بها الروح
عند عمل أول ‘‘سونار‘‘ لها .
كم سيكون ذالك محرجا ‘‘
أحسب ساره على خير ‘‘
رغم أن بداية الأمور
لا تبشر بالخير أحيانا
ولكنني أبرأ من خواتيمها !!