ألا تأسفون لحالنا ..
حقاً إننا الأغبياء وبمرتبة الشرف الأولى ..
ألا تلاحظون عربيتنا الزائفة تبرع في إختراق جهاز هذا الشخص والتنصت على ذاك .. والعبث بخصوصية تلك الفتاة .. والبحث دائم عن فريسة للإيقاع بها .. وكأننا في غابة ..
هل نبحث عن تعلم هذه التقنيات من أجل إستخدام جوانبها السيئة .. ريسيفرات وقنوات الخلاعة 24 لإرضاء غريزة حيوانية .. هواتف نقالة (جوال) ونستخدمه في تبادل المقاطع والصور الفاضحة والمعاكسة والترقيم .. والحواسب كذلك ..
عفوا .. لخروجي عن النص .. ولكن ضاق بي حال بعضنا حيث لا استطيع تحمله ..
دعوتي .. اللهم اكرمنا بنعمة العقل ..