من الأ مس خلف الأ فق بحثت عني !
فلم أجدني !
وجدت دفتر غربة و ملا مح عاشق دل الطريق وضيع أقدا مه
وجدته حلم في صفحة الذكريات الموجعات التي تسكنني
وقرأت مابين السطور تناهيد مميته
وحبر جفت أقلامه
أنا تلك الواقفة على خد السماء
تبكي دموعها قلبا يسكنها حيث للطيف
هناك ألف لون ولون
وقلبا لا ينبض إلا من حرف يسكنها
:.
:
:.
: