موضوع مرتب في أفكاره وتنظيمة
مدعم بالصور المعبرة واستدلال موفق بالحديث الشؤيف
والانسان يتقلب في هذه الحياة ما بين ضيق وفرج
والحزن اسوء درجات الضيق ويدوم لفترات زمنية اطول
و هو أحد مظاهر الكآبة النفسية وللأسف أنه لا أرادي
وهناك شخصيات بطبعها تميل للكآبة وعكسها الفرحة
واقساه ما يصل للانتحار
ويجب أن نكون كمجتمع مسلم أقل شعوب العالم في
درجة الحزن
وكل شخص طبيب نفسه في معالجة حزنه
وهناك هدي رباني معروف لمواجهة الاحزان
شكرا اختي مها وبالتوفيق
اخوكم الهدار