| أيبسها صمتكِ لازلت أرى بوضوح طغيان الكبر في كل حركاتكِ لازالت تفصلنا درجات من الفوقية التي تخضعين لها رغما عنكِ لن تستطيعي اختراق قلبي حتى يعود الماء لها عفوا لاتسقيها بالدمع فقد سقيتها دهرا قبلكِ ماؤها حديث من شفاهك يمليه قلبكِ |