اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سماوي [align=right] عندما نكون مسلــمين خالصين ‘‘ والمسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده‘‘ والإخلاص في شي محبته ‘ والمحبه لا يكرسها وطن ‘‘ ينتظرها.. ‘‘ والمجتمعات الإنسانية لم تتشبع بعد من إملاءات القادم / الأسوأ هناك من لم يغيض حراكها ونتاجها ‘‘إختلال هوية‘‘ وهيه الضآله ونحن من مجتمع ربض دهرا لصغائر الأمور . ومن ثم لماذا نناشد بالإصلاح ؟؟ هنا المراد ‘‘ وأما العنصريات فما أكثرها وما أخطر مما هو أبعد منا ولله الحمد ! عندما خمد قليلا في السنوات الماضية أثرحراك تيار التشدد الديني في نهاية السبعينيات الميلادية جراء ثورة أصوليّ الفكر التي تزامنت مع الثورة الخمينية كانت البلاد أبعد ما تكون عن التشنجات الدينية وما أثاره الألمان مع اليهود في ألمانيا النازية كان لا يقارن بأثر الأبيض والأسود في الولايات المتحدة الأمريكيه كما هو الآن بين الآجئيين الفلسطينين ولعنة القدر التي ترمقها لهم حكومة الأردن ! ودائما ما تكون العنصريه بجيمع ألوانها ومسمياتها حاضرة في كل مكان ٍ وزمان ويزداد في وجودها مزيدا من التحيز ‘ ومزيدا من المحسوبيات ومزيدا من المفارقه وعنصريتنا للأسف مقارنة بالآخر ‘‘ تافهه ‘‘ وثباتنا للأسف مقارنة بالآخر‘‘ كذالك العمل لا يحتاج لإصلاح في وقتنا الحالي ‘ على الأقل ‘‘ يجب علينا أولا أن نعيد النظر في مسببات الإصلاح ! فإمتعاض مجموعة من القلوب المرهفة ـ في ثقافة مجتمع ـ ليست كتلك التي يرسمها لنا الواقع في مكاننا بين الشعوب ! سلام ٌ عليكم ‘‘ [/CENTER] سلمت يمينك اخوووي وجه نظر واحترمها شاكررررهـ مرورك