|
وبصمتى أريد أن أغتال صمتكِ
بريئةٌ تلك البسمة متى ولدت من رحم يديها ...
متى احتضنت في صمتي بوح النساء ...
ورسمتهم على نحرها شالاً ينحدر لمعصمها فيقبلها ...
الآن سأتأمل الغروب من تلك الشرفة ...
حينما تتورد دموع الشوق من أحداق البحر فينزفها المساء ...
|