ذات يوم كانت
شمسه حاره
كتبت لكِ أعتراف
فدونته
بقلمي الرصاص
لكني مسحته
خشيت ان تسرقنا الإحلام
بعيداً عما ترغبين وأرغب
فانا أدرك ان ارواحنا تسبح مع الضوء
والضوء فاضح
قد نخجل من كلينا
عندما يحين أوان إلا نخجل
فلا تتركيني انام بقربك
فما أصعب أن تمسك عقلك
أمام كأس مذاق القبلة به أطعم
ملكة الخواطر
أحدث حرفكِ مني همساً
جعلني أمضي
وعلى شفتي طعم المفرده
تحيتي لبهائك