عجبا لم أشعر بنفسي الا في آخر أحرفك رسمت البسمه على محياي ولا أدري لماذا فحقا سعادتي وسعادت أحبتي هي مطلبي وجدت في متصفحك أختي فزو أجابه لتساؤلات كثيرة كانت تخالج صدري فلقد علمت ماهو سبب اشتياقي لمتصفح الود في حال انقطاعي عنه لأي سبب كائن أخيتي عجزت عن تسطير كلامات الشكر ولكن أحب أن أخبرك بأن السعادة غمرتني وأن في أرجاء كلاماتك لك كل مني الود والإحترام أخاك عبق الحروف