[align=right]قالوا لنا ( بيان من وزاة كذا ...)
وفرّوا هربا لملاذ نصٍ به يــُنحر اللِّصُ مستلقيا على السماء !.
الأطفال ..يهرعون عندما يتكدسون على قناة كذا :) ...وقال الحقّ..إلخ إلخ
وصـُدقّ الحكم من كذا وكذا :) وحدها دائما ..كـَذا..من تستطيع إستعباد زمامِ الأمور من أنفها إن أنِفت !
وما بين ما ينزعه السلطان وما ينزعه القران ( رعيه ) هنا وهنالك.... ( عباااد )
ها هنيـــّا ... ( أماره ) وها هنيــّاك... ( ألوهيه ) !
وحقا ...
( ينزع الله بالسلطان ما لا يُنزع بالقرآن )
وثمة علاقه ..
..وعجباً لأمرِ المؤمنِ ...
..والإنسان كائنٌ معقَّد ..
وأمَّا الموْصُومون بالضِّعَه فليس على الوضيعِ أسفْ ..
كما أن ليس على الأعْرجِ حَرَجْ !
إن تلقيناها بِلَبْرَلةْ [ ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ربنا .. ]
وحقا.. ً
لا يضيعُ وضْعُ الموازينَ القسط ْ!
وما خلف النور والتنور .. لا بد أن يأفل .
..كما أفِلَتْ فيَلة الحبشيّ ..
[ الرايق ] قل معي ..
اللهمَّ إناَّ نسألكَ الجنةَّ وما قَرَّبَ إليها منْ قول ٍ أو عَمَلْ ..ونعوذُ بَكَ منَ النَّارِ وما قرَّبَ لَها مِنْ قَولٍ أو عَمَلْ .
تحيه عطره ‘‘‘
محسوبك اللي وده يظف وجهه !
صالح
[/CENTER]