بسم الله الرحمن ..
لم استغرب لما قرأت هذه القصه .. فما يحدث هناك أكثر من ذلك ..
و إليك ما سأقوووله ..
رجل نعرفه .. من أهل تبوك ... و علاقتنا فيه أكثر من علاقه أخويه ..
ذهب هو و احد زملاءة الى سوريا للعلاج .. وصلوا .. و ارتاحوا ..
و صحر زميله بالصباح الباكر فنزل ليقتني بعض النواشف .. ليفطر عليها هو و صاحبه ..
و عندما كان عائداً .. يقول كان باب الشقه مفتوحا فدخلت فإذا بأربعة أشخاص .. مسلحين قد قيدوا صاحبه ..
يقول فحاولت المقاومه و لكن دون جدوى ..
فهربت إلى غرفة مجاوره و احكمت اغلاق الباب ..
و ما هي إلا دقائق حتى اسمه طلقات ناريه .. و عم بعدها الهدوء ارجااااء الشقه ..
فخرجت فإذا بهم اردوا صاحبه قتيلا ..
كان هدفهم السرقه .. و فعلا نالوا ما اراااادوا و فوقها جثه ...
القصه انتشرت وقتها بالجرايد و الصحف و تنااااقلتها الأخبار ...
فما تقوله عزيزي ليش بمستغرب على بلد دؤؤبٌ أهله على فعل هذه الأشياء ..
تقبل تحياتي ..