أطلق عليها فيض َ من شطئان الأسئلة قبل أن يغيب في وجع الذاكره وسلك دروبًا لم يعهدها لا لشئ إلا ليلبي دعوة الجرح عزيزي أحببت أن أصافحك من خلال هذه السطور أبداعك سيدي لا يحتاج إلى تعليق تحيتي