إن الإنسان مفطور على حب الدين ولا يمكن له أن يعيش بدون الدين
وحتى من يتنكر الدين لعوامل خارجية
فهو في واقع الأمر يتدين ببعض الأمور لا شعورياً .
والإسلام هو آخر الأديان وأفضلها وأعظمها وهو دين الفطرة ودين الحرية الذي يصلح لكل
البشرية جمعاء في مختلف العصور والأزمان والأمكنة
كما يصلح لكل مجتمع من المتحضرين وغيرهم ومع مختلف الطبقات والمذاهب والأعراق.
ولكن ماذا عساك تقول لمن هم يبحثون في دهاليز الفساد والافساد
باسم الحريه وهي في واقعها العبوديه للذات وملذتها
شكرا عيق الحروف لهذا الطرح المتمز