القدير / بقايا الامس
نعم ويبقى للتفرد عنوان وأسلوب لا يمكن للبعض نهجه إلا بتفرد .. قرأتك هنا مرة .. وعدت وقرأت ثانية .. وفي كل مرة أجدني مشدوداً إلى هذا النص المتجدر في دوحة التميز والمنشئ في رغبة التحاور للذات .. والذي لا يدع للقارئ إلا حوار العودة من جديد إلا هذا التميز وذاك الريحان .. حقيقة لا أملك إلا أن أبقى هنا .. وأسافر إليك هناك .. وأعود منتظراً للجديد الذي ستتلوه نبضات قلمك علينا ...
فائق تقديرى وأحترامى
(( ساحر النبض ))