[align=left]
لذة الشوق ...
تتسرب إلى الأطراف وتباغتها بـ حب ...
أحببتُ فيكِ ... تكتمك لـ أشواقكِ ..
أقر لكِ أيتها المكابرة ...
أنني إفتعلت هذا الغياب ... وهيجت الإنتظارُ فيكِ ..
حتى أثملُ ...
بـ إنتظاركِ لي وشوقكِ ... وقلقكِ المتسائل بـ ذهول ...
مجرم أنا ؟؟ .... أدري !
أتساءل يا ذات الشغب ...
أنا إشتقتكِ لأن وداد حرفكِ تمكن مني ..
أنتِ ... لما إشتقتني ؟؟؟؟
رجل تمكنتِ منه ...
[/CENTER]