الله لا يبلانا
هذا نتاج الدمقراطية الغربية والمعجب بها بعض دعاتها في مجتمعاتنا ..
وحتى لو طلبنا رأيهم بهذه القصة لقالوا انها حرية شخصية ويحق للانسان
عمل ما يريد بكل حرية دون ضوابط شرعية او اعراف قبلية ....
كان مثل هذه القصص تأتينا رسائل جوال في مطلع شهر ابريل من كل سنة
لتذيل القصة بكذبة ابريل ..
لكننا اول جيل يشهد صدق ابريل بقصة اقرب ما تكون للخيال ...
دمعة قهر
تقبلي كل احترام وتقدير
اخو هدلا