تمتطي إليه جنونها
وتدري للرغبة صهيل داخلي لايعترضه منطق
فتشهق وخيول الشوق الوحشيه تأخذها اليه.
هو رجل الوقت سهواً حبه حاله ضوئية في عتمة الحواس يأتي
يدخل الكهرباء إلى دهاليز نفسها
يوقظ رغباتها المستتره
يشعل كل شيء في داخلها....ويمضي
فتجلس في المقعد المواجه لغيابه هناك..حيث جلس يوماً مقابلاً لدهشتها.
تستعيد به انبهارها الاول.
فوضى الحواس