مكدرات في هذه الدنيا لاحصر لها ...
ولكن الكيس من جعلها من اهون الامور فتكون من اهونها.. ولوتعامل معها بصبر ورضى
فلن يشعر بقسوتها فتكون تلك الآلام مثل الملح الذي يصب في البحيرة فلا نشعر بها وذلك بالتعلق بالباري عز وجل...
مشرفنا القدير طرح متألق بعباراته فمزيد من هذا الأبداع
دمتم في خير