اهلاا سلطاان
المشكلة ان كان الملاذ والملجأ
وماكن الطمانينة والامان هو الجحيم بعينه
فالولد او الفتاة
اي تفر من ضغوط الحياة والضغوط النفسية
الي بيتوتهم واسرهـــــــــــــــــــم
العنف الاسري .. سرطان يفتك بخاصرة التربية
فيقتلها تدريجيا
فيتفاجئ الاب او الام
ان تربيته كل هذي السنين اين ذهب
لانه لم يكن يعلم ان تربيته مريضة وتحتضر
واعلنت وفاتها .. عندما كبر الاولاد
مخدرات مشاكل عنف اجرام قتل هروب فضائح
قضايا شرف ..الخ .. وكل هذا هم من شيع جنازة تربيته
استطيع القول بانهم انصاف اباء وانصاف امهات
يعيط العافية