أتيم بكـ وأهيـــــــــــــــــمْ
ياشاغلي أزداد عطش سكوني اليكـ
وهاأنا ابذل الجهد بالأنتظار والاحتضار
الومكـ وألومكـ حد الأنكسار الومكـ ..
بعثرت فيني المشاعر وليتكـ لملمتها قبل رحيلكـ
ليتكـ قبل الرحيل ودعتها او اعدتها ..
تركتني كالديار الخراب .. كالحطام يسكنه الأنين..
لطالما حلمت بكـ وتكهنت بقدومكـ .. كان طيفا
ذكرني بكـ ..آلمني .. ابكاني .. الى مالآنهاية
أضناني ....ْء
..ــ أيتها الروح ــ..
أبلغكـ بأني عشقت هواكـِ
قدرْ شاء أن نفترقْ .. أرق اصاب الفؤاد
واي أرق .. بكاء وحزن وخوف للابد
لا قلب ولا روح فكل مابي سُرق
..ـ ياراحلاـ..
تعلَم ان الحب والهجر يؤلمْ
أقسمْ.
الـبـAـدر
محمومٌ هو ألـ مكوثَ بـ الإنتظارَ ألـ ينقشُ بعضُه بـ لهائِبِ نارَ
في عينيه جُملةُ أسرارْ خبئتهَا له الأقدارَ
لاتغفوَ صورةُ نبضُكـِ عنه ليلَ نهارَ
تُهدَهِدُ في فؤادِه ملامِحُ أحرُفكـِ في الآصالِ والأسـحارْ
إذَ يفيضُ غُربةً حولُ أشيائُكـِ وأنهيارَ
يتلمسُ الحِلمَ ثُم يـ غفوَ لـ يُطاردُ وجودكـِ على أطرافِ الأسفارَ وفي قلبِ البِحارَ
وكُلما صعدتُ أنا إليكـِ حنينَ سقطتُ مِنكـِ أنينَ
فـ آلا ترى 00 00 ؟
أنَني مُشتاقٌ إليكـَ
أُهذبُ الوصلُ وأُناجيكـَ
تـَحِيَتِي