أنَثَر .. شَجَونَي .. معَ دمَعَ أنَامَلَي...
غُفوَت .. ورَأَيَتَه .. مابينَ الفجري.. والخياليَ
أنفاسَ ذأك القمري... يَتَهاَدى مأبين الغيومَ
يهديني شوقاً
ويلَهبُ جَسَدي.. اشتَياقاَ
بحثت عماً ابَثُه مافَي قلَبي
فلم أجْد ... الا صرخةً مكبوتَه ...
اتعرف ماذا يتَعبنَي ..
حين انَطق كلمَات العَشَق لرجلاً
لايرغب فيني كا أمرأة
وتَجد الَصدَ ... ناراً تلهب كيانها قبل اي شئ اخر
أميري .. سيدي ...
أفرشَ ليَ ذَرَاعَيك... لكي أَغَفَو في حَظَنَك...
وأنَسَانَي بين َ حناياَ نَبَضَك...