^""^ لحظة ضعف ^""^
حين نرفض صداقة المصلحة بشتى أنواعها ولانعطي مجالا لأن تتغيرآرائنا حول صداقة مزيفة
وتمضي بنا الأيام ونواجه عقبة في طريق طموحنا أو في حياتنا الوظيفية والحل المثالي لتخطيها هو أن نقبل
بصداقة المصالح حتى نحقق مصالحنا ونتجاوز عقباتنا فتعصف بنا الأفكار هل نقبل بتلك الصداقة لأن الظروف
أجبرتنا أو أن نبقى على الرفض ونواجه "" لحظة ضعف "" قد تغير من شخصياتنا ونقبل بصداقة
المصلحة أو قد نبقى على مانحن عليه أو نصادقهم حتى تنتهي مصلحتنا !!!
شكرا على مجهودك الجميل
والله يسعدك