لكل أنسان في هذه الدنيا أتجاه
قد يكون أتجاه معاكس وقد يكون أتجاه محايد وقديكون اتجاه متوافق مع ماتريد
وهناك من تحددهم بخالف تعرف واعتقد هذه النوعيه تهتم لبروز شخصياتهم حتى لو وصلت الى درجة التعدي على الغير 000
وهناك من يرغب في ظهور كتاباته وابداعاته دون النظر الى الغير واستتفاه مايكتبه الغير فتجده انسان منتقد على طوال الخط000
لاأحبذ هذه النوعيه000لأن الأنسان أذا اراد أن يصل الى الرقي بثقافته ومعلوماته لابد أن يكون متفاعل بجديه حريص على تطوير ذاته بدون اللجوء الى تحطيم الغير 00الحريص على مشاعر الغير بدون التعدي على الخصوصيات 00
فلذلك يجب أن تجرع كل ماهو مفيد ونعطي ماهو مفيد 000حتى نكون أصحاب رساله
شكراً لك00