أنت شخص راقي يا هيثم وتستحق الإحترام والتقدير ‘‘
إستجاب الله الدعاء بعد النداء يا هيثم وتبقى عليك ( واو) وواو هذه كلمة لاتينة كما هي عادة مصطلحاتنا ( ليس لها علاقة لا من قريب ولا من بعيد بالبقاعين ومحطات التلفزة)
أول من أستخدمها هو الرئيس الأمريكي الأسبق كيندي على طاولة مستديرة مع الكوبيون والسوفييت وفرجت‘ لا زالت هناك بقايا ألغام كثر واصل فلا زالت المرتبة السادسة تتسآئل
أين هجير !
تحية عطرة ‘‘