| لَمْ يَعد ثَمْةَ مَاهُو أَهمُ مِنكـ المَدُ والجَزر سَبِيلاً إِليكـ والرغْبَة الأَخِيرة ((الإرتمَاء بَيِن يَديِكـ)) فَلـ تكُن لِي أَو لِي ًصَباحُك [رائِحةُ الأرضِ مِن بَعد الإرتِواء (: