كتمت جرحي عنه في يوم فرقاه
سويت نفسي عن هوى البيض تايب
رغم الوداع اللي رفع فيه يمناه
ضحكت له والقلب وسطه لهايب
لامادرى انه تل قلبي من أقصاه
وأنه سبب هاك الجروح العطايب
لو اوصلت ثمانين رد ما وفتها قدرها ...
ولو وفيناها قدرها ما وفيناك قدرك يا يوسف ‘‘‘
صح لسانك يا غالي ‘‘‘
تحية عطره ‘‘