طفولة
بين زقزقة عصافير الصباح
وبين أغنية كلثومية لإذاعة ذاك الزمان
وبين لملمة دفاتر الدراسة والواجب المتأخر
وبين رجفة البرد ... واللعب ببخار الماء المتطاير من فمي ...
وبين دعوات أمي ... وهمهمه أخوتي
قصة طفولة بريئة ... رغم فقرها كانت جميلة
إي والله كانت جميله ..
صوت الحروف : أبدعت خصيصا بهذه الكوبليه التي تستحق أن تخلد
كلثوميه ..
أراك مبدعا ....
تحيه عطره ‘‘