يا الله ما هذا التمرد والجنون حروف تكتب وكلمات تعبر وأحاسيس تملئها الشجون
هو جنون لكن جنون يروق لي كما يروق لقلمي الحبر الأزرق ..........
كيف سيكون الأمر لو تخيلت نفسي [ فتاة ] في السابعة عشر ربيعاً وهي تقف أمام باب منزلهم صباحاً تنتظر ذلك الباص [ الأصفر ] ليقلها إلى المدرسة الثانوية الخامسة والعشرون بعد المائة الضوئية ..!!
يا الله هذا ابن جارنا خالد كــ العادة [ يتميلح ] أمامي وقد أفرط أشد الفرط في تحسين شخصية شماغه ألا يعلم أن الأدب [ جمال ] ....!
سأكمل بعد أن ينتابني شعور [ الأنوثة ] .......!! 
مجنون ...!
امتناني