صدى الشجن و قد غرقت في موجه السمع
يتردد هنا ،، يملأ المكان
كأنه صوت عاشق .
إنه صوت عاشق
توقف كنورسٍ أدركه الغروب في وسط البحر لا يكاد يبصر على المدى أفقاً
لكنه يأبى إلا أن يرتفع أعلى و أعلى
ليرى سراب أنوار المدينة فيلحق به
و ما أن يصل إلى الشاطيء ،،
يتوقف عن مطاردة السراب .
الشاعر المرهف
الساااهر
لن تنطفيء الشمعة مادمت قد إنتقيت مكاناً آمناً لا تصله الرياح ، فأوقدتها فيه .
و قلبك شمعة ،، تحترق حباً و شوقاً .. لتنير حياةً بأسرها .
الساااهر
دُمت و دام مدادك
شكراً لـك