بأمانه يا ( رائد النايف ) أنت تحب وإلا ( مثلي)
بمعنى أصح ( هل لا زالت تؤمن بوجود الحب / العشق في هالحزه!
انا أختصرتها مره وقلت
لأن الحياه أقسى من الحب عفتك
وشلون أحبك ! والحياه أقهرتني
يا( مكحل العينين) والله شفتك...
شف عيني اللي لأجلها عورتني!
وأختصرت ( حال الطرف الثاني) وقلت
ما رأيها لو أنها ما جاورت
معمورة ٌ ممزوجة ٌ بشتاتي
لاحظت فيها عندما سآلتها
( قيد الآلئ) في حمى صدفاتي
ودّت ولو قامت وهدّت ( حجرها)
لتعيرها ثمن ( الأسى ) أبياتي.
أنا اتوقع انه السبب الرئيسي هو الصدفه وإلا ( قلوبهم مياله)
ملاحظه
( الحب العذري ) ما يؤكل عيش هاليومين!
مع أنه الحياه حلوه بمواكبة العصر ( الموضه)
لكن لا ينطبق هالشي مع ( الحب)
فأفضل شي الحياد..
في نور صبحه صادح الطير قمري
وبالليل نور ومن جهل نور قمرا..( اعجبتني )
صح لسانك اخوي رايد واعتذر لو طيحت الكلفه.